وصلت الحكومة الفلسطينية برئاسة الدكتور رامي الحمد الله إلى قطاع غزة، ومنذ اللحظة الأولى لوصولهم، وبدء تسلم مهامهم في الوزارات ورئاسة الوزراء، كانت الأنظار تتجه صوب أمنيات الشباب التي يحلمون بإيصالها إلى الحمد الله.
ومع انتشار استخدام (السوشيل ميديا) وهوس الشباب، بدأ المغردون من الجنسين بإرسال أسئلتهم التي يشعرون بالحاجة إلى تحقيقها من قبل الحمد الله.
ومع دخول اليوم الثالث لزيارة الحكومة الفلسطينية لغزة، انتشر هاشتاج #اسال_الحمد الله عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) حيث غرد المئات من الشباب في غزة حول أسئلة يرونها بسيطة، ويحلمون بأن تصل لرئيس الوزراء.
الهاشتاج الذي تنوع ما بين الأسئلة المتعلقة بأمنيات وطموح الشباب في تحقيق مطالبهم في العمل وتقليل البطالة، إلى تغريدات ساخرة عن وضع الشباب الحالي والأزمات التي يعانون منها.
الهاشتاج ضم أيضاً تغريدات متعلقة بأسئلة شخصية وجهها فئة من الشباب للدكتور رامي الحمد الله حول الأكلات التي تناولها في غزة، وكيف رأى مدينة غزة وشعبها.
وتُعد مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة لإيصال أكبر قدر من المطالب من قبل الشباب، حيث تصدر هاشتاج #إسال_الحمد الله موقع (تويتر).


