ميديا زوم
أعلنت فرنسا مقتل عبد الحميد أباعود الذي يشتبه بأنه العقل المدبر لـهجمات باريس، في حين أمر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بتكثيف الغارات الجوية على تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق.
وأعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن أباعود (28 عاما) وهو بلجيكي من أصل مغربي قتل في العملية الأمنية التي نفذتها عناصر من قوات النخبة في الشرطة الفرنسية الأربعاء في ضاحية سان دوني شمالي باريس.
وقام 110 عناصر من قوات النخبة بالهجوم على شقة في سان دوني على إثر معلومات بوجود عبد الحميد أباعود في فرنسا في حين كان يعتقد أنه بسوريا.

