خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

30/10/2017 | آراء | شارك بتعليقك | 28 views

عن المصالحة وسياقها و”الفيتو الأكذوبة”بقلم:عريب الرنتاوي

عن المصالحة وسياقها و”الفيتو الأكذوبة”بقلم:عريب الرنتاوي

 

الناظرون لأحدث جولة من جولات المصالحة الوطنية الفلسطينية من “ثقب باب” الفصيلين الرئيسين ومأزق خياراتهما، يجادلون بسخف ما قيل ويقال عن “أكذوبة رفع الفيتو الأمريكي” … لكن الناظرين للمصالحة في سياقيها الإقليمي والدولي، لا يساورهم الشك، بأن الوساطة المصرية ، كما “الرعاية” غير المنتظرة من عواصم “الاعتدال العربي”، ما كان لهما أن يكونا لولا رفع “الفيتو” الأمريكي، بل ولولا التشجيع (حتى لا نقول الطلب) الأمريكي المباشر بتحريك هذا المسار وتسريعه.
فجأة ومن دون مقدمات، تستيقظ القاهرة على إلحاحية رأب الصدع الفلسطيني، وتمهد لذلك بسلسلة لقاءات وتفاهمات مع حركة حماس، بعضها متصل بالشأن الثنائي، الأمني بخاصة، والمرتبط بحالة سيناء المضطربة على وجه التحديد، وبعضها الآخر مرتبط بترتيب البيت الفلسطيني الداخلي… وفجأة ومن دون مقدمات أيضاً، يجد اسماعيل هنية من يهاتفه على الجانب الآخر من الخط، وفي عدة عواصم عربية “معتدلة”، لم يعرف عنها شغفها بالحركة وتعلقها بقادتها، السابقين منهم واللاحقين.
قبل عدة أشهر، كانت حماس ملفاً مدرجاً على جدول أعمال دوائر محاربة الإرهاب في عدة عواصم عربية معتدلة، … فجأة تصبح المصالحة متطلباً وطنياً وقومياً، وأمراً لا مندوحة عن إتمامه، ويستحق أن يُلقى خلفه ومن أجله، بثقل عواصم عديدة.
قبل عدة أشهر، كانت السلطة وفتح والمنظمة والرئيس في قلب دائرة استهداف عربي مماثل، وإن بأدوات ناعمة نسبياً، … قيل لنا أن الرجل ليس ذي صلة، وهي العبارة التي أطلقها أريئيل شارون على الراحل ياسر عرفات قبل تسميمه، وجرت ضغوط ومحاولات حثيثة ودؤوبة لإرغامه على فتح الهيئات القيادية لحركة فتح للعقيد المنشق محمد الدحلان، وجاء زمن كادت فيه أطواق العزلة تحيط بعنق الرئيس لولا نوافذ دولية وإقليمية، ظلت مشرعة له بمعزل عن أجندات حروب الطوائف والمحاور، وصراع الأدوار في المنطقة … فجأة يصبح الرئيس “الشرعي” مرغوباً في العواصم التي نبذته، ويصبح وحرسه الرئاسي وحكومته، عنواناً للشرعية، وبوابة للبيت الفلسطيني، لا يؤتى إلا من خلالها.

إلى جانب كل ما قيل ويمكن أن يقال، عن “مأزق” طرفي الانقسام و”لقاء المأزوميْن”، وكنّا من ضمن من قالوا وكتبوا في هذا الشأن … يبدو التطور الأبرز الذي تتحضر المنطقة لاستقباله، هو “مشروع ترامب” و”صفقة القرن” التي “بشر” بها الرجل وروّج لها مذ أن كان مرشحاً يخطو أولى خطواته صوب البيت الأبيض … هنا الوردة فلنرقص هنا.
ولأن الرجل اختار منذ البدء، “إطاراً إقليمياً” للحل، فقد كان طبيعياً ألا يتحرك وحده، وان يحرك معه عواصم الحلفاء والأصدقاء، لعله يكون “التمرين الأول” لهذا “الإطار”، والتمهيد الضروري لـ “حلف شرق أوسطي جديد” نصت عليه حرفياً القمة الأمريكية – الإسلامية في الرياض، وحددت مطلع العام المقبل، موعداً مبدئياً لانطلاقه وإخراجه إلى حيز الضوء.
لا نعرف بالضبط ما الذي يعتمل في صدر وعقل ترامب وفريقه، وإن كان “المكتوب يُقرأ من عنوانه”، وعنوان المكتوب الأمريكي يحمل ثلاثة أسماء وتواقيع: كوشنر – جرينبلات – فريدمان، وهم ثلاثة صهاينة أكثر تطرفاً من الترويكا الحاكمة في إسرائيل، ونفترض وفقاً لقراءاتنا وتحليلاتنا وما تيسر لنا من معلومات وتسريبات، أن هذه الحل الذي أعطي اسماً أكبر من حجمه: “صفقة القرن”، لا يزيد في حده الأدنى عن مد سلطة “السلطة” من المناطق (أ و ب) في الضفة الغربية إلى قطاع غزة (هنا تبدو المصالحة مدخلاً ومتطلباً يستوجب التشجيع وليس فقط رفع الفيتو)، ولا يخرج في حده الأقصى على مشروع جيورا آيلاند للتبادل الإقليمي للأراضي، في نسخة أكثر قبحاً واختزالاً للحقوق الفلسطينية والعربية.
المصالحة التي يجري استرجاعها والتهليل لها، تندرج حصراً في سياق مشروع ترامب، وعلى طرفيها الاستعداد للتعاطي مع مستلزماته، وهي بحكم طبيعتها، ليست طريقاً ذي اتجاه واحد، فهي قابلة للنقض والتراجع والانتكاس إن بدا أنها ستعزز مناعة المجتمع الفلسطيني ومقاومته لمشاريع تنتقص من حقوقه وثوابته… وبيد الفلسطينيين، وبيدهم وحدهم، أن يقرروا ما إذا كان عليهم التساوق مع خطة ترامب للحل النهائي، واستتباعاً “نوع” المصالحة التي ولجوا عتباتها … عليهم، وعليهم وحدهم أن يقرروا ما إذا كانت المصالحة التي يرسمون اليوم، وإن بتعثر وتباطؤ، ستكون “حصان طروادة” لمشاريع منقوصة، أم سوراً يسيج قضيتهم وحقوقهم وكفاحهم العادل والمشروع.
أما لماذا “الإطار الإقليمي” للحل، فتلكم قضية أخرى، يسعى أصحابها في “تلزيم” الدول العربية باحتواء واستيعاب اللاجئين الفلسطينيين على أراضيها، وتكفيلها بتبعات التبادل الإقليمي للأرض، فضلاً عن تحميلها كلفة الحل النهائي المالية ومستلزمات “مشروع مارشال صغير”، يجري التلويح به بغرض إسالة لعاب السلطة ، توطئة للتفرغ لمواجهة إيران ومشروعها وهلالها، في إطار إقليمي، تلعب فيه إسرائيل دوراً محورياً، معلناً ومعترفاً به، فوق الطاولة وليس من تحتها.
ومثلما سيكون رفع الحصار عن غزة والضفة كذلك، توطئة لخلق بنية تحتية لسلام اقتصادي متين بين الفلسطينيين والإسرائيليين، فإن بعض المشاريع الإقليمية ، ستشكل بدورها بنية تحتية لسلام عربي إسرائيلي متين، يقوم على الطاقة والماء وتكنولوجيا ما بعد الحداثة.

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

العقل والنقل ..توافق لا تناقض بقلم الشيخة حصة الحمود السالم الحمود الصباح
الواقع السياسي العراقي وآفاق المستقبل ..!بقلم : شاكر فريد حسن
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست

Khutaa

  • عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها
    اقرأ المزيد
  • دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا
    اقرأ المزيد
  • خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 31
  • 29
  • 52٬531

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...