قال الدكتور مصطفى البرغوثي، الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية: إن ترشيح أعضاء من البرلمان النرويجي لحركة المقاطعة، وفرض العقوبات على إسرائيل (BDS) لنيل جائزة نوبل للسلام، هو دليل آخر على اتساع تأثير هذه الحركة وعلى تعاظم التفهم والتأبيد الدولي للنضال الوطني الفلسطيني ضد منظومة الاحتلال و(الأبرتهايد) الإسرائيلية.
وقال البرغوثي: إنه في ظل تفشي السياسات العنصرية الفاشية في إسرائيل والانحياز المطلق من إدارة ترامب معها، فإن المهمة الملحة هي العمل على تغيير ميزان القوى عبر المقاومة الشعبية الواسعة، وتصعيد حركة المقاطعة، وفرض العقوبات على إسرائيل.
وطالب البرغوثي الأمم المتحدة بالإسراع في نشر قائمة الشركات التي تعمل في المستوطنات الاستعمارية الإسرائيلية لمحاصرتها وفرض العقوبات عليها


