15 يوليو/تموز 2016 : مجموعة من الجيش التركي تعلن الاستيلاء على السلطة وتفرض حظر التجول والأحكام العرفية. ومع ذلك، تحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لقناة (سي.ان.ان) التركية عبر الهاتف المحمول وأعلن أن “الكيان الموازي” هو من يقف وراء الانقلاب وتعهد بمحاسبة المتورطين.
-16 يوليو/تموز 2016: إعلان فشل محاولة الانقلاب ومصرع 250 شخصا واعتقال مئات الجنود ونحو 3 آلاف شخص.
-17 يوليو/تموز 2016: السلطات التركية توجه الاتهام إلى رجل الدين فتح الله غولن، الذي يعيش في الولايات المتحدة، وهو رئيس “حركة الخدمة”، وهي شبكة دينية ضخمة غير رسمية تضم مدارس ومراكز بحثية حول العالم.
-18 يوليو/تموز 2016: السلطات التركية تلقي القبض على 8 آلاف شخص منذ محاولة الانقلاب الفاشلة.
-21 يوليو/تموز 2016: أردوغان يفرض حالة الطوارئ في تركيا ويقول إنها ليست ضد الحريات.
-25 يوليو/تموز 2016: منظمة العفو: “أدلة ذات مصداقية” على تعرض محتجزين للتعذيب في تركيا.
-29 يوليو/تموز 2016: أردوغان يتهم مسؤولا عسكريا أمريكيا بارزا بتأييد محاولة الانقلاب في تركيا.
-5 أغسطس/آب 2016: محكمة تركية تصدر أمرا بالقبض على فتح الله غولن.
-9 أغسطس/آب 2016: تركيا تحذر الولايات المتحدة من أنها ستضحي بتحالفها معها ما لم تبعد غولن.
-11 أغسطس /آب 2016: تركيا تلغي تصاريح عمل أكثر من 27 ألف شخص في قطاع التعليم.
-2 أكتوبر/تشرين أول 2016: الشرطة التركية تقبض على قطب الدين شقيق فتح الله غولن.
-28 أكتوبر/تشرين أول 2016: أنقرة تسلم أمريكا 3 ملفات جديدة تتضمن “أدلة” ضد فتح الله غولن.
-30 أكتوبر/تشرين أول: السلطات التركية تفصل أكثر من 10 آلاف موظف حكومي عن العمل.
-27 ديسمبر/كانون أول 2016: بدء محاكمة عشرات من رجال الشرطة بتهمة المشاركة في محاولة الانقلاب.
-7 يناير/كانون ثاني 2017: السلطات تفصل 6 آلاف شخص آخرين من وظائفهم.
-9 مارس/آذار 2017: دبلوماسيون أتراك يطلبون اللجوء في سويسرا.
-15 يوليو/تموز 2017: عشرت الآلاف من الأتراك يحتشدون في شوارع تركيا لإحياء الذكرى الأولى لمحاولة الانقلاب الفاشلة، والسلطات التركية تقيل أكثر من سبعة آلاف من العاملين في الشرطة وموظفي الوزارات وأساتذة الجامعات، وبذلك يصل إجمالي المفصولين عن العمل منذ محاولة الانقلاب 150 ألفا فضلا عن اعتقال 50 ألفا من الجيش والشرطة وقطاعات أخرى.
