أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي ممثلًا بقائد الجبهة الداخلية أمرًا يمنع الشاب تامر شلاعطة من دخول مدينة القدس المحتلة لمدة 6 أشهر من تاريخ 11/8/2015 حتى 10/2/2016. وعقب تامر شلاعطة على القرار، قائلًا إن ” هذا القرار الظالم والمجحف جاء بعد سلسلة من الاعتقالات وأوامر الابعاد عن المسجد الأقصى الذي لن يكون عائقًا أمام القيام بالواجب تجاه القدس والاقصى”. وأضاف أن الاحتلال لم يعي حتى الآن أن الدفاع عن المسجد الأقصى ونصرته ليست متعلقة بأسماء وأشخاص، مشيرًا إلى أن الله عز وجل يسخر في كل وقت وحين أناس مخلصين يقومون بهذا الواجب على أحسن وجه. يشار إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت تامر شلاعطة من بلدة سخنين عصر الأربعاء أثناء مغادرته المسجد الأقصى، واقتادته إلى مركز تحقيق “القشلة”، وتم تسليمه القرار العسكري القاضي بمنعه من دخول مدينة القدس مدة 6 أشهر، علمًا أن شلاعطة اعتقل صباح اليوم أثناء دخوله الأقصى وأفرج عنه بعد ساعات دون قيود. من جهته، أوضح محامي مؤسسة الضمير محمد محمود أن قاضي محكمة الصلح قرر إبعاد الشاب مصطفى الصياد (18عامًا)، وآدم حمدي أبو رميلة (15عامًا)، عن المسجد الأقصى لمدة 45 يومًا، والتوقيع على كفالة طرق ثالث. وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الصياد وأبو رميلة الثلاثاء من خارج بوابات الأقصى، وأخلت سبيلهما بعد التحقيق معهما، وأمس سلمتهما المحكمة قرارًا بإبعادهما عن الأقصى.أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي ممثلًا بقائد الجبهة الداخلية أمرًا يمنع الشاب تامر شلاعطة من دخول مدينة القدس المحتلة لمدة 6 أشهر من تاريخ 11/8/2015 حتى 10/2/2016. وعقب تامر شلاعطة على القرار، قائلًا إن ” هذا القرار الظالم والمجحف جاء بعد سلسلة من الاعتقالات وأوامر الابعاد عن المسجد الأقصى الذي لن يكون عائقًا أمام القيام بالواجب تجاه القدس والاقصى”. وأضاف أن الاحتلال لم يعي حتى الآن أن الدفاع عن المسجد الأقصى ونصرته ليست متعلقة بأسماء وأشخاص، مشيرًا إلى أن الله عز وجل يسخر في كل وقت وحين أناس مخلصين يقومون بهذا الواجب على أحسن وجه. يشار إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت تامر شلاعطة من بلدة سخنين عصر الأربعاء أثناء مغادرته المسجد الأقصى، واقتادته إلى مركز تحقيق “القشلة”، وتم تسليمه القرار العسكري القاضي بمنعه من دخول مدينة القدس مدة 6 أشهر، علمًا أن شلاعطة اعتقل صباح اليوم أثناء دخوله الأقصى وأفرج عنه بعد ساعات دون قيود. من جهته، أوضح محامي مؤسسة الضمير محمد محمود أن قاضي محكمة الصلح قرر إبعاد الشاب مصطفى الصياد (18عامًا)، وآدم حمدي أبو رميلة (15عامًا)، عن المسجد الأقصى لمدة 45 يومًا، والتوقيع على كفالة طرق ثالث. وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الصياد وأبو رميلة الثلاثاء من خارج بوابات الأقصى، وأخلت سبيلهما بعد التحقيق معهما، وأمس سلمتهما المحكمة قرارًا بإبعادهما عن الأقصى.
