لا يمكن تجاهل أهمية مواقع التواصل الاجتماعية في الترويج لفكرة أو حدث ما حتى قبل حدوثه.
ومن هذا المُنطلق، احتفل أكثر من 6000 مُغرد عبر (تويتر) في الذكري الـ 30 لإنطلاقة حركة المُقاومة الإسلامية (حماس)، عبر هاشتاج #حماس30، وذلك قبل الاحتفال الحقيقي، الذي سيبدأ ظهر اليوم في مدينة غزة.
ولم يقتصر الاحتفال الإلكتروني على أنصار حماس، بل شارك به الكثير من العرب الذين يرون في حماس خط الدفاع الأول عن كرامة وشرف الأمة خاصة بعد خوضها 3 حروب متتالية، وشاركت في انتفاضة القدس التي اندلعت في الأول من أكتوبر عام 2015.
ولا زالت حركة حماس تؤكد في كل مناسبة، وفي كل حدث، أن نهجها سيبقى المقاومة، حتى تُحقق طموحات الشعب، وتسترد حقوقه المسلوبة وعلى رأسها حق العودة.

لا يمكن تجاهل أهمية مواقع التواصل الاجتماعية في الترويج لفكرة أو حدث ما حتى قبل حدوثه.
ومن هذا المُنطلق، احتفل أكثر من 6000 مُغرد عبر (تويتر) في الذكري الـ 30 لإنطلاقة حركة المُقاومة الإسلامية (حماس)، عبر هاشتاج #حماس30، وذلك قبل الاحتفال الحقيقي، الذي سيبدأ ظهر اليوم في مدينة غزة.
ولم يقتصر الاحتفال الإلكتروني على أنصار حماس، بل شارك به الكثير من العرب الذين يرون في حماس خط الدفاع الأول عن كرامة وشرف الأمة خاصة بعد خوضها 3 حروب متتالية، وشاركت في انتفاضة القدس التي اندلعت في الأول من أكتوبر عام 2015.
ولا زالت حركة حماس تؤكد في كل مناسبة، وفي كل حدث، أن نهجها سيبقى المقاومة، حتى تُحقق طموحات الشعب، وتسترد حقوقه المسلوبة وعلى رأسها حق العودة.



