خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

29/10/2017 | آراء | شارك بتعليقك | 31 views

لهذا عشقنا الشقاقي ومشينا على دربه بقلم:معين الرفاعي

لهذا عشقنا الشقاقي ومشينا على دربه بقلم:معين الرفاعي

 

لهذا عشقنا الشقاقي ومشينا على دربه
معين الرفاعي (أبو عماد*(
في 26 تشرين الأول 1995، اغتال جهاز «الموساد» الصهيوني، غدراً، مؤسس حركة «الجهاد الإسلامي في فلسطين»، وأمينها العام الأول، الدكتور فتحي الشقاقي، ليكون بذلك أوّل أمين عام فلسطيني يستشهد اغتيالاً على أيدي «الموساد».
السبب المباشر للاغتيال كان الانتقام من عملية بيت ليد الشهيرة التي نفذتها الذراع العسكرية للحركة. أحدثت العملية إرباكاً في صفوف العدو وقادته، ودفعت برئيس وزراء العدو آنذاك، إسحق رابين، إلى القول، أمام أعضاء حكومته: «وماذا تريدونني أن أفعل؟ أأعاقبهم بالموت؟ إنهم يطلبونه!».
لكن اختيار كيان العدو للشهيد هدفاً للانتقام كانت له حسابات أكثر تعقيداً. فالدكتور الشقاقي، رحمه الله، لم يكن هو المخطّط المباشر للعملية، وإن كانت العملية قد نفذتها «الجهاد الإسلامي». كان العدو ينظر إلى «الجهاد» كخطر حقيقي داهم على أرض الواقع، ليس من منظور نوعية العمليات العسكرية التي نفذتها الحركة وعددها، فهذه ميزة تشترك فيها مع كل الفصائل والقوى الفلسطينية المقاومة، بل من منظور الأفكار والرؤية التي تمتلكها، والتي ظن العدو واهماً أنه يستيطع اجتثاثها باغتيال الشقاقي، بعد أن تبين له قبولها بين الشباب في فلسطين وخارجها.
على المستوى الشخصي، تميّز الشهيد الشقاقي بكاريزما نادراً ما توفرت في غيره من القادة. استطاع الشقاقي أن يجمع في شخصه بين كونه قائداً جماهيرياً، وأميناً عاماً لحركة مقاومة من جهة، وكونه مفكراً صاحب رؤية ومشروع نهضوي ليس على مستوى فلسطين وحدها، بل على المستوى العربي والإسلامي أيضاً. ودراساته الموثقة التي تناولت العديد من الأزمات في ساحات مختلفة تثبت ذلك. كتب الشهيد حول أفغانستان، وتركيا، ولبنان، وغيرها، وهو في كل ذلك لم يكن مجرد كاتب يستعرض القضايا بل مفكراً يبحث عن الحلول انطلاقاً من عمق تصوراته.
تميُّز الشقاقي، رحمه الله، ليس في أنه خاض غمار الأسئلة الصعبة فحسب، بل أيضاً بجرأته على تقديم أجوبة كانت تعارض الاتجاه السائد في الحركة الإسلامية، ليس من باب المنتقد لها، بل من باب المحب والناصح الأمين. لم يرضَ يوماً أن يتنازل عن فكرة كان يؤمن بها، ويرى أنها الصواب، لمصلحة شعبيته أو لحساب علاقة سياسية مع هذا الطرف أو ذاك، رغم ما يفرضه عليه موقعه، كأمين عام لحركة، من حسابات وتوازنات دقيقة.
وحده من بين قادة الحركات الإسلامية استطاع أن يضع الصراع مع الكيان الصهيوني في إطار الصراع مع المشروع الغربي الذي يستهدف ليس فلسطين وحدها، بل المنطقة العربية والإسلامية. حل شيفرة المشروع الغربي ضد الأمة إلى أنظمة ثلاثة، هي: الهيمنة والتفتيت والتغريب، وأنه ليس مجرد موجة عسكرية عابرة، كما الحال مع الهجمة المغولية على بلادنا مثلاً. وعليه، حدّد بدقة طبيعة المشروع الصهيوني على أنه رأس حربة المشروع الغربي، وأنه رأس جبل هذا المشروع الذي تقف خلفه هجمة غربية استعمارية تستهدف الحيلولة دون نهضة الأمة ووحدتها وتحررها، وأيضاً استمرار نهب خيراتها، ومصادرة قرارها، وتدمير بناها.
نجح الشقاقي في أن يقدم الأجوبة اللازمة للرد على هذا التحدي الحضاري، فحددها بأطر ثلاث أيضاً: الإسلام وفلسطين والجهاد. ورغم بداهة هذه الأطر، فإن الشهيد استطاع أن يصيغ منها رؤية تجيب عن العديد من الإشكالات التي كانت الحركة الإسلامية، ولا تزال، تعاني منها حتى اليوم.
شكّل الإسلام، من منظور الشقاقي، إضافة إلى كونه الدين الذي أنزله الله ــ تعالى ــ على رسله كافة، إطاراً تاريخياً وحضارياً تجتمع حوله الأمة التي تستهدفها الهجمة الغربية الحالية؛ وهو يصلح تالياً أن يكون رافعة تعيد بناء نهضة الأمة، وتستنهض طاقاتها في مواجهة المشروع الغربي.
وبمقدار ما كان الشقاقي يؤمن بضرورة تحفيز عناصر النهضة في الأمة، ويقدم مقترحات في سبيل تكامل «الحوض العربي والإسلامي»، كما كان يحب أن يسميه، على أسس اقتصادية، إضافة إلى الأسس الثقافية والحضارية، كان يؤمن كذلك أن الأمة لا تستطيع أن تحقق نهضة حقيقية ما لم توحد طاقاتها باتجاه قضية فلسطين، واجتثاث المشروع الصهيوني منها، وذلك لسببين: الأول أن أي نهضة تحتاج إلى هدف محدد يوحد طاقات الجميع باتجاهه، ويعمل كمحفز لهذه الطاقات، والثاني أن وجود الكيان الصهيوني هدفه تخريب نهضة الأمة، وعرقلة مشاريع تقدمها.
في النقطة الأخيرة، اختلف الشهيد الشقاقي مع تيار «الإخوان المسلمون» بشدة. آمن الشقاقي أن المنظومة العالمية الطاغية والحاكمة لن تسمح بقيام دولة الخلافة، أو دولة التمكين في أي دولة عربية، وأن تأجيل مواجهة المشروع الصهيوني إلى ما بعد قيام هذه الدولة، سيكون في مصلحة الكيان الصهيوني، لأنه سيدخل الحركة الإسلامية في صراع داخلي طلباً لقيام مثل هذه الدولة، وهذا يريح العدو من جهة، ويمنحه المزيد من الوقت لترسيخ مشروعه في قلب فلسطين، عبر تكريس الوقائع الميدانية، كالاستيطان والأسرلة وغيرهما.
ولذلك، آمن الشقاقي بأهمية أن ترفع الحركة الإسلامية شعار مركزية قضية فلسطين باعتبارها القضية التي لا خلاف عليها بين جميع مكونات الأمة من جهة، ولأنها تضع الحركة الإسلامية على طريق المعركة الحقيقية، من جهة أخرى. فالمعركة مع المشروع الصهيوني تعني توجيه الضربات إلى قلب المشروع الغربي في المنطقة، وإن إزالة هذا الكيان من الوجود من شأنها أن توفر على الأمة الكثير من الدماء في خوض المعارك الهامشية، كما أنها تمدّ الأمة بالهدف الذي تجتمع حوله، ويمكّنها من إعادة بناء نهضتها.
هذه الرؤية هي التي سمحت للشهيد الشقاقي بتقديم أجوبة مختلفة حول قضايا كانت الحركة الإسلامية منغمسة فيها، مثل الصراع بين الإسلاميين والقوميين والوطنيين. كان يرى أن الصراع بين مكونات الأمة صراع مصطنع أوجده الاستعمار لتثبيت التفتيت والتجزئة، وأن الحضارة الإسلامية قادرة على استيعاب القوميات المتعددة في إطار مفهوم الأمة. وكذلك، لم يتردد الشهيد يوماً في الدعوة إلى الوحدة الإسلامية، ولا سيما بين ما كان يسميه جناحي الأمة، السنة والشيعة، وأن الخلاف بينهما، لا يمكن أن يكون من منطلقات إسلامية، وإنما هو من صنع الاستعمار، خدمة لمشروعه في تفتيت الأمة وتجزئتها والهيمنة على مقدراتها وقرارها.
في السياق العملي والحركي، راهن الشقاقي على طاقات الجماهير، وأنها تستطيع إحداث التغيير المطلوب. كان يؤمن بمقولة «أَلقِ بالثورة إلى الشارع، يلحق بك الشارع»، التي كان يرددها المناضل الجزائري «العربي بن مهيدي». ولذلك، لم ير في «الجهاد الإسلامي» تنظيماً جديداً ولا حزباً إضافياً في الساحة الفلسطينية أو الإسلامية، وكان يردد دوماً: «لسنا بحاجة إلى عجل جديد له خوار»، وأن دور الحركة هو أن تكون حركة طليعية، تبعث روح الجهاد والمقاومة في الشارع، لا أن تحل محله أو تقوده.
أثبت الشقاقي نجاح هذه الاستراتيجية وصوابيتها بالانتفاضة التي راهن عليها كثيراً. بعد تردد طويل، أعلن قائلاً: «باشتراكات الأعضاء، فجرنا الانتفاضة»، في إشارة إلى انتفاضة عام 1987. وكانت الحركة قد مهدت لها بـ«ثورة السكاكين»، وعملية الشجاعية، إذ كان يؤمن أن تنفيذ عمليات جهادية، والتواصل مع الجماهير، من شأنه أن يحرك النبض في الشارع، ويحركه ويطلق طاقاته الكامنة.
كان لهذا الحراك الفكري والثقافي والفني أكبر الأثر في توعية الجاليات العربية والإسلامية في الغرب بمأساة الشعب الفلسطيني والتعريف بقضيته، ثم تحريك الهمة لتقديم المساعدات الإنسانية له، والقيام بالتظاهرات والمسيرات الضخمة أمام السفارة الصهيونية والبيت الأبيض للاحتجاج على المجازر وسياسات القمع التي يمارسها جيش العدو في الضفة المحتلة وقطاع غزة.
ومما يشهد له الجميع نجاح الشقاقي في تحويل أفكاره إلى مبادرات عملية. من بين تلك المبادرات دوره الرائد في تأسيس «المؤتمر القومي ــ الإسلامي»، الذي استطاع جمع العديد من الشخصيات العربية والإسلامية، يوفر لها ساحة من الحوار والتلاقي، لعبت دوراً محورياً وأساسياً في تحقيق الانسجام بين الحركة الإسلامية والتيار القومي في تسعينيات القرن الماضي والعقد الأول من القرن الحالي، وقد كان له دور بارز في الالتفاف حول المقاومة في فلسطين ولبنان، ووفر أجواء كان لها أثر طيب، بلا شك، في تحقيق انتصار عام 2000، وإجبار العدو على الهرب من غزة عام 2005، وانتصار 2006، ولو على المستوى المعنوي على الأقل.
على المستوى الفلسطيني، كان الشهيد أحد أعمدة «الفصائل الفلسطينية العشر» التي استطاعت أن تحد استفراد «منظمة التحرير الفلسطينية» بتمثيل الشعب، ولو على المستوى الداخلي، ما شكل عقبة كبيرة أمام المضي في تطبيق مشروع أوسلو.
ورغم ظروف الانتفاضة والإبعاد، فإن الشهيد الشقاقي أولى قضية اللاجئين الفلسطينيين جزءاً مهماً من جهده ووقته، وآمن أن اللاجئين هم أساس القضية، تماماً كما القدس؛ وسعى، منذ اللحظة الأولى لإبعاده عن فلسطين، عام 1988، إلى نشر فكر «الجهاد الإسلامي» بين صفوف اللاجئين في سوريا ولبنان. ومما له رمزيته هنا أنه استشهد في مالطا أثناء عودته من ليبيا ضمن وفد فلسطيني، بعد لقاء له مع العقيد القذافي الراحل في محاولة لإقناعه بالتراجع عن قراره بطرد اللاجئين منها، بعد توقيع اتفاقية أوسلو.
غاية القول إن الشهيد الشقاقي لم يكن مجرد قائد ميداني ثائر، بل كان أيضاً قائداً ومفكراً على مستوى الأمة؛ امتلك رؤية واضحة، مكتملة الأركان، ذات عمق تحليلي ومقترحات عملية، تجمع ما بين القيادة الميدانية والفكرية، وما بين السياسي الآني والحضاري التاريخي.
* قيادي في حركة «الجهاد الإسلامي»

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

عبد الله كنعان..صوت الحق المنافح عن القدس بقلم:أسعد العزوني
الجهاذ الاسلامي ..وذكرى الشهيد المؤسس بقلم:وفيق زنداح
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست

Khutaa

  • عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها
    اقرأ المزيد
  • دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا
    اقرأ المزيد
  • خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 31
  • 29
  • 52٬531

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...