خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

16/12/2017 | آراء | شارك بتعليقك | 41 views

في العراق الفساد مرتبط بالفساد السياسي اولا بقلم : عبد الخالق الفلاح

في العراق الفساد مرتبط بالفساد السياسي اولا بقلم : عبد الخالق الفلاح

في العراق الفساد مرتبط بالفساد السياسي اولا

ان ابرزمؤشر فساد لمنظمة الشفافية الدولية والذي تم نشرة حول مؤسسات الدولة يحتل العراق فيه المرتبة 161 من أصل 168 مما اجبر الحكومة ان تستعين بمحققين دوليين لاشراكهم في ملفات فساد “كبرى”كما تقول للمساعدة في التحقيق واهمها معرفة مصير 360 مليار دولار مفقودة  منها 100مليار خارج البلد وسوء الإدارة الذي يمثل تحد يواجه العراقيين منذ سقوط النظام السابق قبل 14 عاما ويعاني العراقيون منه  ولا احد يعرف متى ينتهي  في ظل هذه الاجواء السلبية والمحاصصة الطائفية التي تكرسه وتزيد الطين بلة، وما سببه استهتار الإرهاب من تدمير للبنى التحتية، وما نجم من تقشف مالي نتيجة هبوط اسعار النفط الذي يمثل المورد الرئيسي للميزانية العامة للبلد، وزيادة نسبة البطالة وفقدان الخدمات الضرورية والاعمار وتلكؤ الانتاج الزراعي وبضمنه زيادة الواردات للمواد الاستهلاكية الضرورية وانتشار الامراض بفعل تلوث المياه والتدهور البيئي وتكاثر العشوائيات.

الفساد هو أحد الظواهر المجتمعية التي يمكن رصدها في المجتمعات كافة اياً كان موقعها الجغرافي أو العصر التاريخي الذي تعيشه وكذلك أياً كانت درجة نموها الاجتماعي أو الاقتصادي أو الثقافي، والفساد الإداري مهما كانت درجة انتشاره  مرفوض لأنه يمثل في واقع الأمر انتهاكاً صارخاً للقيم الأخلاقية والاجتماعية للفرد والمجتمع،  وعندما ينتشرفي جسم دولة ما ليصل الى شعيراته الدقيقة ومؤسساتها العامة والخاصة وأيضا قطاعاتها القضائية والتعليمية واقتصادية…الخ بسب قصور القوانين والتشريعات الرادعة وهشاشتها، فأنه يضعف من استقرارها لا محال وهناك اسئلة كثيرة تطرح في الشارع العراقي اليوم ومنها الى متى تبقى الاوضاع على ما هي عليه؟ وما هي اجراءات الجهات المختصة لوقف التدهور على الصعد كافة؟ ومتى يتلمس المواطن جهدا حقيقيا لمعالجة المعضلات المتراكمة التي تسمم حياته اليومية وتصادر حقه الثابت في العيش الكريم .

الفساد كما هو معروف ينخر القدرة المؤسساتية للحكومة لأنه يؤدي إلى إهمال إجراءاتها واستنزاف مصادرها، فبسببه تباع المناصب الرسمية وتشترى، كما ويؤدي الفساد إلى تقويض شرعية الحكومية، وأن محاربة الفساد بكافة أشكاله في العراق تبدأ من محاربة الفساد السياسي ولو لم يكن الفساد السياسي مستفحلا لما شاهدنا كل هذا الفساد المالي والاداري، بل لكانت هناك حالات فساد مالي واداري فردية وغير منظمة كما نشاهده الأن، حيث ان الفساد السياسي في العراق هو الام التي يلد منها الفساد الاداري والمالي.

أن معركة مواجهة الفساد في العراق مفتوحة وواسعة وقد دخلها المبدئي مثلما دخلها المرتزق، ومثلما بات الفساد في العراق يتم تعاطيه تارة لذاته وأخرى سلاحاً في الحرب الطاحنة بين الساسة العراقيين بقصد إفشال الآخر والانفراد بالحكم.. واصبح المجتمع العراقي مقسم إلى أقلية تمسك بالثروات الطائلة و المناصب الإدارية المهمة المسئولة عن إدارة شؤون البلاد، وأغلبية تسعى جاهدة لتأمين الحد الأدنى من العيش. في ظل غياب الشفافية والعلانية والمساءلة مع تغييب كامل لدور السلطة التشريعية في الرقابة ومساءلة وزارات الدولة، ولجوء هذه الفئة المستفيدة الى تعيين الموظفين في المواقع الإدارية العليا على أساس المحسوبية والمنسوبية وهو اخطر انواع الفسادمع ان الكثير من الأسماء الكبيرة في البلاد المسؤولة متهمة بنوعما عن سرقة ثروات العراق والتصرف بها او ايداعها في بنوك خارج البلد، نعم أشخاص في قمة هرم السلطة يسرقون علنا، إنهم يفتخرون بذلك، لابد من معالجة سريعة وصحيحة خصوصاً في ظل وصول شخصيات عراقية وطنية إلى سدة الحكم وبالوسائل الشرعية التي تفرزها الانتخابات القادمة فيما اذا تم الاختيار الصحيح  .من هنا فلا امل على الاقل في المستوى القريب في القضاء على هذه الظاهرة الخطيرة التي تنخر بالمؤسسات الحكومية  . في ظل بنية الفساد هذه، والتي تواطأ الجميع على انتاجها، لم يكن من المنطقي تأسيس نظام حقيقي لمكافحة الفساد، او هيئة النزاهة، ومكاتب المفتش العام، و ديوان الرقابة المالية ، قادرين عمليا على مكافحة الفساد المنهجي القائم، خاصة مع عدم وجود إرادة سياسية حقيقية لذلك، ومع بعض رجال القضاء الفاسدين اوالمسيسين . ان العجز القانوني يلعب دوراً فاعلاً في تفشي ظاهرة الفساد من خلال ضعف سلطة القانون وانعدام تطبيقه بعدالة، وضعف المهن القانونية وغياب الدور التوعوي لمنظمات المجتمع المدني، وعدم اجراء العملية الانتخابية بصورة صحيحة، والحملات الانتخابية المكلفة حيث يتجاوز الإنفاق فيها المصادر الاعتيادية للتمويل السياسي، وبذلك السياق تحول  الفساد في المجتمع إلى ظاهرة تكاد تكون عامة لها القدرة على شرعنة نفسها سياسيا واجتماعيا ودينيا بمسوغات عديدة. اذا فإن الدعوة لمواجهة الفساد تنطلق من بواعث ونوايا صادقة تارة وتارة أخرى مجرد غطاء لنوايا أخرى تستهدف التنكيل بالآخر بقصد السعي لإزاحته والإحلال مكانه في سدة الحكم.. ان محاربة الارهاب تحتاج الى صداقة في القول والعمل  لأنها تصب في مصلحة الشعب . عليه ان مشروع محاربة الفساد في العراق بالوقت الحالي أصبح ضرورة ملحة جداً ومهمة ليست بالسهلة اطلاقاً، بل ومن المستحيل ان تكون أسهل خاصة وان العراق يتهيأ في الشهر القادم على عقد مؤتمر دولي للمانحين للمساعدة على إعادة إعمار المدن العراقية التي تدمرت بالحرب على داعش والذي سيعقد بدولة الكويت، الحكومة العراقية أمام اختبار حقيقي لطمأنة الدول المانحة والمستثمرة بأن الأموال التي ستستثمرها في العراق لن تذهب إلى جيوب الفاسدين.

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

بـــوتــــين ولــعــبــة الــســـيرك الــســياســي بقلم : حسن زايد
نحن وعصافير القدس بقلم | احمد محمود سعيد
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
عبد الخالق الفلاح

Khutaa

  • عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها
    اقرأ المزيد
  • دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا
    اقرأ المزيد
  • خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 2
  • 41
  • 52٬431

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...