خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

31/10/2017 | آراء | شارك بتعليقك | 25 views

حـقـوق الإنسان بـين المنظمات الحقوقية والميثاق بقلم:حسن زايد

حـقـوق الإنسان بـين المنظمات الحقوقية والميثاق بقلم:حسن زايد

 

حــســــــــن زايــــــــــــد .. يــكــتــب :
حـقـوق الإنسان بـين المنظمات الحقوقية والميثاق

لم تخترع الأمم المتحدة حقوق الإنسان ، فهذه الحقوق موجودة بالفعل منذ بدء الخليقة . وميثاق حقوق الإنسان الأممي هو ميثاق كاشف لهذه الحقوق ، وليس منشئاً لها . فقد أرست البشرية حقوقاً للإنسان ، وجاءت الرسالات السماوية لتؤكد عليها ، نفياً أو إثباتاً . ثم جاءت الفلسفات لتؤصل لهذه الحقوق ، وتعمل علي ترسيخها في الوعي الجمعي للبشرية . وما كان يحدث عبر العصور المختلفة هو إطلاق هذه الحقوق ، أو تقييدها ، أو الجور علي أكثرها ، ومحاربتها ، بحسب نظام الحكم ، والسلطة القائمة .
وما حدث في أعقاب الحرب العالمية الثانية ، في أواخر العقد الخامس من القرن الماضي ، أن رأت الدول المنتصرة في هذه الحرب ، إنشاء منظمة الأمم المتحدة ، بديلة عن عصبة الأمم التي تشكلت في أعقاب الحرب العالمية الأولي . وقد وضعت هذه الدول مجموعة من المباديء تمثل حقوق الإنسان ، وأطلقت عليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ـ كما أطلقت علي الحربين الأولي والثانية وصف العالمية ، رغم أنهما حربين أوروبيتين في الأساس ـ رغم كونها مستقاة من فكر وبيئة وتاريخ ودين مغاير لفكر وبيئة وتاريخ ودين دول أخري . وقد وقعت عليه الأمم الأخري ، إما بحكم التبعية ، أو حتي لا تكون خارج السياق التاريخي ، المهيمن في اللحظة الآنية من تاريخ العالم .
وبالطبع هناك خلل ، وعدم توازن ، في هذه الحقوق ، بحكم النشأة ، بل إن بعضها يشكل جرائم بحسب الأعراف والتقاليد السائدة في بعض المجتمعات ، أو بحسب الدين المهيمن ـ سواء الوضعي أو السماوي ـ علي هذه المجتمعات . وهي بذلك تفتقر إلي أبسط القواعد القانونية وهي قاعدة العمومية والتجريد ، بما يفقدها أهميتها المدعاة علي نحو من الأنحاء . وأولي صور الخلل هو وضع الدول الخمس دائمة العضوية ، والتي رتبت لنفسها حق الإعتراض ” الفيتو ” علي قرارات مجلس الأمن ، دون بقية دول العالم . والحق في انتهاك حقوق إنسان الدول الأخري ، بفرض العقوبات الإقتصادية عليها ، وحصارها ، والتضييق عليها ، في إطار عقاب السلطات القائمة فيها . وهذه العقوبات تمتد إلي باقي حقوق الإنسان بحكم الآثار والنتائج .
ولو تتبعنا معظم الحقوق سنجد أنها منتهكة علي نحو أو آخر، سواء بفعل السلطات القائمة ، أو بفعل الدول الأخري ، المناوئة أو المنافسة أو المهيمنة علي هذه الدول . فالدول النامية في معظمها انتهكت حقوقها علي يد قوي الغرب الإستعمارية ـ الإستخرابية ـ حين تعرضت للنهب والسرقة والإستنزاف ، وتجريف الحياة الإقتصادية والإجتماعية ، لصالح المواطن الغربي . ولو كان هناك من إنصاف ، أو نصرة لحقوق الإنسان ، لحصلت هذه الدول علي التعويضات المناسبة لتلك الحقب الإستعمارية ـ الإستخرابية ـ التي رزحت فيها تحت نير الظلم والإضطهاد والإستنزاف الدائم لثرواتها ، التي لا زالت تعاني آثاره حتي اليوم . وخاصة أن أكثر الدول رفعاً لعصا هذه الحقوق هي الدول المنتهِكة ـ بكسر الهاء ـ لها ـ سواء في الماضي أو الحاضر ـ سجلات حافلة في هذه الإنتهاكات . وربما لو حصلت الدول المستعمَرة ـ بفتح الميم ـ علي هذه التعويضات لأمكنها ردم الهوة الحضارية القائمة ، وعلاج وترميم بعض الحقوق المنتهكة بحكم الفقر الذي لحق بها ، نتيجة انتهابها .
ليس معني ذلك أنني ضد حقوق الإنسان ، كما أقرها ـ إلا ما تعارض مع قيمنا وديننا ـ ميثاق الأمم المتحدة . بالعكس أنا معها قلباً وقالباً . ما أنا ضده هو توظيف هذه الحقوق ، وخصوصاً السياسية منها ، كذريعة للتدخل في شئون الأمم وانتهاكها ، واستخدامها مخلب قط ، وعصا غليظة في مواجهة هذه الأمم . وتمويل منظمات المجتمع المدني ، وعلي رأسها المنظمات الحقوقية التي تخصصت في تقديم التقارير المتعلقة بالحقوق السياسية ، في مقابل الحصول علي التمويل الأجنبي . والتقارير هي تقارير موجهة مغرضة ، ويجري تقديمها إلي جهات مشبوهة . ومن هنا تكون هذه الحقوق مسيسة ، بما ينفي موضوعية المتحدثين عنها .
وأنا لا أدري لماذا لا تنتفض هذه المنظمات ، علي إثر أي انتهاك لحقوق الإنسان في الدول المُمَوِّلة ، ولا ترفع عقيرتها ، وكأن في أفواهها ماءًا ، احتجاجاً علي هذه الإنتهاكات ؟ ! . كانتهاك الحق في الحصول علي المعلومات وتداولها في قضية إغتيال كيندي في أمريكا ، وانتهاك حقوق الإنسان الكتالوني في أسبانيا ، وفرض حالة الطواريء في فرنسا وبلجيكا .
ولماذا لا تتحدث هذه المنظمات ـ والدول التي خلفها ـ عن بقية الحقوق الأخري ، وقصر تقاريرها علي حقوق فئات معينة ، كحقوق الشواذ ـ المثليين ـ جنسياً ، والحقوق السياسية . فهناك حقوق أخري مثل الحق في التعليم ، والحق في العمل ، والحق في السكن ، والحق في مستوي معيشي معين … الخ ، يجري تجاهلها عن قصد ؟ ! .
وقد أحسن الرئيس / السيسي ، في أثناء زيارته لباريس ، وأثناء المؤتمر الصحفي ، عندما رد علي سؤال أحدالصحفيين الخبثاء ، الذي أراد استدراجه إلي زاوية إنتهاك حقوق الإنسان ، واستفزاز الرئيس الفرنسي ، واستنفاره في مواجهة الرئيس من هذه الزاوية ، حين رد قائلاً : لماذا التركيز علي حقوق بعض الإرهابيين ، ومعاونيهم ، وإهمال وتجاهل الحقوق الأخري للمواطنين ، والتي تمس جموع المواطنين ، وكذا تجاهل حقوق الشهداء والجرحي ، وأسرهم وذويهم . وقد أراد بهذه الإجابة كشف عمالة هذه المنظمات ، والعاملين تحت جناحها ، وأنها مستخدمة سياسياً واستخباراتياً .
وحسناً فعل الرئيس الفرنسي الشاب حين رد الأمر إلي كل دولة بحسب ظروفها ، وقد عاب علي الغرب التدخل في هذا الشأن علي نحو أو آخر . وقد قال ذلك وهو موقن أن منطلق الغرب في ذلك ، ليس حقوق الإنسان التي انتهكت علي أيديهم في كل بقاع الأرض ، وإنما هو منطلق سياسي ، يستهدف الإبتزاز .
فهل يُعاد النظر في ميثاق الأمم المتحدة ، علي نحو يضمن وضع آليات تحفظ لها دوليتها ، وموضوعيتها ، وحيادها ، كمجلس إدارة للكرة الأرضية ؟ ! .
حــســــــن زايــــــــــد

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

الصراع الفكري بين قوى الاستنارة والظلام ..!بقلم : شاكر فريد حسن
ما هو موقف الأمم المتحدة من القدس؟ بقلم:د.حنا عيسى
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست

Khutaa

  • عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها
    اقرأ المزيد
  • دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا
    اقرأ المزيد
  • خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 20
  • 29
  • 52٬520

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...