خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

22/11/2017 | آراء | شارك بتعليقك | 33 views

جعلتني برلمانياً! بقلم:حيدر حسين سويري

جعلتني برلمانياً! بقلم:حيدر حسين سويري

جعلتني برلمانياً!
حيدر حسين سويري

كثيراً ما يستفيد الساسة من أفكار الكتّاب والإدباء، في رسم خططهم للوصول إلى مآربهم الدنيئة، فلا رجوى فيهم أن يستفيدوا من أفكار الكتّاب والأدباء، بما فيهِ مصلحة العباد والبلاد…
في جلسةٍ خاصة، طرح أحد الأصدقاء رؤيتهُ، في مجريات التحركات الحزبية الفئوية في العراق، فكان تحليلهُ للقضيةِ كالآتي:
في فيلم(جعلتني مجرماً) بطولة النجم الكوميدي(أحمد حلمي)، يقدم الكاتب فكرة إقتصادية للمنافسة في السوق الاقتصادي، عن طريق بطل قصته لصاحب شركة صناعات، الذي قام بتجسيد دوره الفنان الكبير(حسن حسني)، تقول الفكرة: (كُل نفسل قبل محد ياكلك)!
تم توظيف هذه الفكرة وبسرعة فائقة، من قِبل الأحزاب السياسية الحاكمة في العراق، فبدل أن تأتي أحزاب جديدة، وتغزو الساحة السياسية العراقية بوجوه وروح جديدة، أخذت هذه الأحزاب بالإنشطار، وخصوصاً الكبيرة منها والقوية، مثل حزب الدعوة والمجلس الأعلى والتيار الصدري(بالرغم من كون الأخير لم يستفد من إنشطاره بقدر ما استفاد الأولان)، وبدل أن يكون صراع هذه الأحزاب مع غيرها كان الصراع بينها(صراع مفتعل)، فتمكنوا من جلب الأنتباه إليهم(الثلاثة) فقط، وعلى أقل تقدير عند الجمهور الشيعي، فضاعت وتضائلت الأحزاب الأخرى، فضلاً عن الناشئة…
حزب الدعوة إنشطر رئيسهُ، رئيس الوزراء الأسبق ووزير الخارجية الحالي(الجعفري)، ليعلن عن تشكيل تكتل جديد تحت إسم(تيار الإصلاح الوطني)، ثم إنشطر الدعوة مرة أُخرى إلى جناح رئيسهِ، ورئيس الوزراء السابق(المالكي) من جهة، وجناح رئيس الوزراء الحالي(العبادي) في الجهة الأخرى، بالرغم من كون الأول صاحب أكبر كتلة برلمانية إلى الآن هي(دولة القانون)، ولذا نرى كيف سيطر هذا الحزب، على رئاسة مجلس الوزارء إلى الآن، وسيستمر إلى الدورة القادمة(2018/2022).
على غرار ذلك قام المجلس الأعلى بنفس العمل، لكن بإسلوب آخر، فقد إنسحب (فيلق بدر) ومنظمته، لتنظم إلى (دولة القانون)، معلنة إستقلالها عن المجلس الأعلى، مع بقاء الود والحميمية بين قادتها، ثم جاء القرار بولادة (تيار الحكمة الوطني)، عن طريق زعيم المجلس الأعلى(الحكيم) وإنسحابهِ من زعامة الأخير، مع بقاء العلاقة الحميمية مستمرة بين القادة، ولذا نرى كيف سيطروا على رئاسة التحالف الوطني!
أما التيار الصدري وكتلتهُ (الأحرار)، فهو صاحب الأنشطارات الأكثر، لكنها إنشطارات سادتها الفوضى، لأنها لا تستند لرؤية معينة، بقدر ما هي تنتمي لشخص معين هو(الشهيد محمد محمدصادق الصدر)، ولذلك كانت هذه الأنشطارات متعددة الولاءات، ولكنهُ أصبح التيار الذي يتحكم بكفتي الميزان، فأيهما إختار فازت، كما وأنهُ صاحب أكبر قوة في تحريك الشارع والجماهير…
بقي شئ…
لقد أكلت هذه الأحزاب نفسها، قبل أن يأكلها غيرها، ولا مناص من فوزها، وبقاءها تحكم العراق أبد الأبدين، إلا أن يشاء الله أمراً كان مفعولا…
………………………………………………..
حيدر حسين سويري
كاتب وأديب وإعلامي / العراق

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

حجــاب الــرأس أم حجــاب الـعـقــل ؟ !بقلم:حسن زايد
ليبيا..كارثة مؤجلة بقلم د. سالم الكتبي
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
nabdhnewsاخبار

Khutaa

  • عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها
    اقرأ المزيد
  • دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا
    اقرأ المزيد
  • خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 22
  • 24
  • 52٬472

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...