أدانت محكمة أميركية في ولاية مينيسوتا، امرأة إيرانية بتهمة سرقتها تكنولوجيا متطورة من شركات في الولايات المتحدة وتصديرها إلى إيران من خلال شركة وهمية في انتهاك للقانون الأميركي والعقوبات الدولية.
كما و ذكرت “فوكس نيوز”، ان ممثلو الادعاء الفيدراليون اتهموا نيغار غودسكاني، البالغة من العمر 40 عاماً، برفقة آخرين انهم قد أسسوا شركة وهمية في ماليزيا لاستخدامها كواجهة أمامية للحصول على تكنولوجيا محظورة بشكل غير قانوني من شركات في مينيسوتا وماساتشوستس.
يذكر ان غودسكاني قد اتهمت في عام 2015 بانتهاك عقوبات إيران من قبل محكمة في ولاية مينيسوتا، وبعد ذلك بسنتين اعتقلت في أستراليا، وأصبح موضوع تسليمها قضية قانونية أخرى.

