خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

02/02/2017 | آراء | شارك بتعليقك | 24 views

الإنتخابات المحلية , وفوضى الأولويات الوطنية !

 

بقلم : جبريل عوده

قرار جديد من حكومة رامي الحمد الله , يقضي بإجراء الإنتخابات في 13 من أيار2017 ميلادية ,بشكل مفاجئ وبدون تنسيق مع الفصائل الفلسطينية , وبالأخص حركة حماس الطرف الرئيسي في تركيبة النظام السياسي الفلسطيني , وصاحبة الكلمة الأولى في قطاع غزة , وهذا الإجراء الأحادي الذي لم يستند إلى توافق وطني , ينظر إليه بريبة وتوجس من أطراف عديدة على الساحة الفلسطينية , فماذا إستجد حتى تقرر حكومة الحمد الله إجراء الإنتخابات المحلية , بالرغم أن أسباب فشل إتمام الإنتخابات في أكتوبر 2016 ميلادية لازالت قائمة لم تعالج , فهل جاء هذا القرار في سياق التجاذبات الحزبية ؟ أو إستمراراً لمعركة الإنقسام الإعلامية , من أجل إشغال الرأي العام الفلسطيني عن قضايا أكبر وأعمق, أم أنه تعبير عن فشل مسار المصالحة الوطنية بتنوع محطاته وأماكن إلتقاء الأطراف الفلسطينية, التي كان أخرها في العاصمة الروسية , حيث قضت برودة الأجواء القطبية في موسكو , على أي محاولة لإعادة الدفء في العلاقات الوطنية الفلسطينية , وعادت الوفود بلا نتيجة مرضية أو توافق على الحد الأدنى وطنياً , وكأن الفيتو على المصالحة الفلسطينية لازال شاهراً سيفه , حتى أصبح الإنقسام قدراً على الشعب الفلسطيني وما ينتجه من أثار سلبية على قضيته الوطنية .

ماذا تغيير في حالة الرفض لإجراء الإنتخابات ؟ ,على صعيد قيادات وازنة ومؤثرة في حركة فتح, كانت تعتبر إجراء الإنتخابات تصب في مصلحة حركة حماس فقط , وأن الأخيرة إنتهازية بمشاركتها في الإنتخابات المحلية , لأن قرار إجرائها كان نتيجة ضغط كبير مورس على قيادة السلطة الفلسطينية أوربياً وأمريكيا وإقليمياً وصهيونياً , وتعالت الأصوات القائلة بأن السير في إتمام الإنتخابات المحلية بمثابة تعزيز للإنقسام , وكذلك تم توجيه بعض المحاميين بإيعاز فتحاوي للطعن بقانونية إجراء الإنتخابات المحلية في قطاع غزة , على إعتبار أنه خارج عن سيطرة السلطة الفلسطينية ,  فهل أصبح قرار الإنتخابات المحلية في هذه الظروف الصعبة وطنياً ويخدم المصلحة العليا الفلسطينية ؟ ! , قرار إجراء الإنتخابات المحلية في شهر أيار القادم , بمثابة قفزة في الهواء وزيادة في الإحتقان الداخلي , وجرعة جديدة لتنشيط الإنقسام وتفعيل أثاره السيئة , فلا يمكن اتخاذ مثل هذا القرار بدون توافق وتنسيق , يفضي إلى حالة من الإجماع الوطني والذي يعتبر بمثابة الحامي للعملية الإنتخابية .

حماس كانت مستعدة للإنتخابات المحلية , والتي تقرر إجرائها في الثامن من أكتوبر 2016ميلادية , ووصل الأمر بحركة حماس إلى إعلان القوائم الإنتخابية , وأبدت جهوزيتها الكبيرة لإنطلاقة الدعاية الإنتخابية في موعدها القانوني  , كما أنها إستخدمت كل أدوات المعركة الإنتخابية القانونية , وخاصة  تقديمها الطعون في بعض القوائم التي لم تستوفي الشروط اللازمة , وتمكنت من إسقاط بعضها من خلال المحاكم المختصة بنص القانون, فماذا تغيير لذا حركة حماس حتى تعلن رفضها لقرار حكومة الحمد الله الجديد بخصوص الإنتخابات المحلية , ولماذا لم توافق حماس كما فعلت العام الماضي ؟, وهل تراهن حماس على مستجدات حديثة , كالتقارب المصري والإنفتاح الإقتصادي المرتقب مع قطاع غزة , أو صفقة سياسية شاملة تشمل هدنة مع الإحتلال وتبادل الأسرى وكسر الحصار, بما يضمن تحسن الأوضاع الإقتصادية الصعبة وإيجاد حلول للأزمات الحياتية التي يعيشها سكان قطاع غزة .

المعلن من قبل حركة حماس , يُرجع رفضها للقرار بأن التجربة تؤكد على عدم صوابية إجراء إنتخابات في ظل الإنقسام , حيث جاء في موقف حماس الرسمي , بأن هذا القرار يأتي على أنقاض عملية بإنتخابية ساهمت حركة فتح بتدميرها وإفشالها , وأن البيئة الملائمة للإنتخابات تكون بعد إنهاء الإنقسام وتوحيد المؤسسات الفلسطينية وتعزيز الوحدة الفلسطينية .

في اعتقادي أن إعلان حماس مشاركتها في الإنتخابات المحلية القادمة , سيفضي في نهاية المطاف إلى إلغاء الإنتخابات على أقل تقدير في قطاع غزة , خشية من تجديد شرعية الحركة الإنتخابية , و من المؤكد أن إعلان حماس عدم المشاركة  لن يؤثر على إجراء الإنتخابات في مدن الضفة المحتلة ولو بصورتها الرمزية بعيداً عن المشاركة الشعبية الحاشدة , وفي هذا المشهد تظهر جلية أهداف الإنتخابات المحلية التي تأتي كإشتراطات خارجية من قبل الدول والمؤسسات المانحة للسلطات المحلية في الضفة المحتلة فقط لا غير, ولعل هذا يفسر صدور قرار إجراء الإنتخابات المحلية دون تنسيق ومشاورات وطنية  .

 والسؤال الذي يتبادر على أذهان الفلسطينيين , هل نحن (شعب وقضية) نحتاج إلى إنتخابات محلية ؟ ,في ظل تعنت وعربدة حكومة الإحتلال  وبطشها اليومي بشعبنا في الضفة, وتطرف الإدارة الأمريكية بقيادة ترامب , ومعاداتها  للقضايا العربية والإسلامية ,وخاصة قضية فلسطين , وما قضية نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة , إلا شكل من أشكال الإنحياز التام للإحتلال , ومساندته في عدوانه ضد الشعب والأرض والمقدسات في فلسطين .

ما نحتاجه فلسطينياً هو التوقف عن العبث بالأولويات الوطنية , والعمل على إنهاء الإنقسام السياسي , والقضاء على أثاره و تعزيز الوحدة القائمة المبنية على قاعدة الشراكة الوطنية دون إقصاء , وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني الجامع , ممثلاً بمنظمة التحرير الفلسطينية ومؤسساتها , وصياغة برنامج وطني فلسطيني يجمع في طياته القواسم المشتركة للمجموع الفلسطيني , سعياً لإسترداد الوطن وإنجاز الإستقلال وإنهاء الإحتلال .

كاتب وباحث فلسطيني

2-2- 2017م

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

تقرير "المراقب" يضع رأس نتنياهو تحت مقصلة السقوط
صور أنهت الاحتلال ... بقلم د.مازن صافي
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست

Khutaa

  • عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها
    اقرأ المزيد
  • دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا
    اقرأ المزيد
  • خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 6
  • 183
  • 52٬773

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...