خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

06/08/2017 | شؤون فلسطينية | شارك بتعليقك | 34 views

مرضى السرطان بغزة.. صراع مع الألم وآمال فقيرة بالعودة للحياة

مرضى السرطان بغزة.. صراع مع الألم وآمال فقيرة بالعودة للحياة

 

يشهد قطاع غزة تزايداً في أعداد المصابين بمرض السرطان يوماً بعد يوم، في ظل واقع يعجز عن توفير الرعاية الصحية للمرضى، ما يزيد من عدد حالات الوفاة بشكل يومي.

أنين القلب

مرحلة شاقة ومصيرية يستعد لها من يُصاب بمرض السرطان، فبصوتٍ يملؤه الألم عبرت المواطنة (ا. ص) البالغة من العمر (40 عاماً) عن مدى معاناتها من إصابتها بسرطان القولون والمستقيم الذي أنهكها، حيث إنها لم تكتشف إصابتها بالمرض إلّا بعد أن انتشر في كامل جسمها.

وقالت: “منذ سنوات كنت أعاني من ألم في معدتي لم أكترث له كثيراً لكنّه بدأ يتزايد مع مرور الأيام بشكل لم أعد أحتمله، فتوجهت إلى المستشفى لإجراء التحاليل والفحوصات اللازمة والتأكد من طبيعة الحالة المرضية، عندها كانت الصدمة باكتشافهم وجود سرطان في المستقيم”.

وأضافت: “تمّ رفض تحويلتي الطبية أربع مرات على التوالي، بالإضافة إلى عدم توفر الجرعات الكيماوية الكافية في مستشفيات القطاع، وتأخّر موعد الجرعة عدة أيام ما أثر بشكل سلبي على صحتي ونفسيتي”.

وتمّنت شفاءها وعودتها إلى أحضان عائلتها التي تنتظرها بكل حب وحنان، كما تمّنت الشفاء العاجل لجميع المرضى، وخصوصاً من المرض القاتل “السرطان”.

وها هو الطفل (م. ع) يرقد على سريره بمستشفى عبد العزيز الرنتيسي بغزة، والده الذى يجلس بجواره بدأ يشرح وضعه المأساوي ومدى ثقل الساعات التي تمرّ عليه، وما يعانيه نتيجة إصابته بسرطان الغدة الدرقية، الذي أنهك جسده وحرمه من التمتع بطفولته البريئة.

ومازال والد الطفل يتنظر حصوله على موافقة تمكنه من العلاج خارج غزة، لأن وضعه الصحي يزداد سوءاً، وقد يتفشى المرض بجسده كاملاً، مشيراً إلى أنه لا يمتلك ثمن العلاج، نظراً لسوء وضعهم المعيشي.

لم يعلم المواطن (ن. ع)، (49 عاماً)، أن إصابته منذ عامين ونصف بألم بسيط في الرقبة، ستكون بداية المعاناة.

وقال: “منذ عامين ونصف أصبت بألم خفيف في رقبتي، في بداية الأمر لم أهتم به وأخذت بعض المُسكنات فقط، ولكن بعد ستة أشهر عاد هذا الألم من جديد ولكن بصورة أشد، لم أستطع أن أتحملها، فقررت الذهاب للمستشفى من أجل الفحص فاتّضح أنه سرطان في الغدة الليمفاوية”.

وأشار إلى محاولته التكيّف مع المرض باعتباره ضيف خفيف حلّ عليه، والقيام بكثير من الأمور التي تسعده برفقة عائلته، مضيفاً ومعالم الحزن قد بدت على وجهه: “الحياة حلوة بس أنا رايح”.

والمواطنة (ه. ع) المصابة بسرطان الثدي منذ أربع سنوات، بالكاد تستطيع التحدث لتقول: “عندما تلقيت التحاليل الطبية التي توضح طبيعة المرض أصبت بصدمة، كما لم يكن الخبر سهلاً على أولادي الاثنين وزوجي، فالسرطان يعني الموت”.

ومازالت المواطنة البالغة من العمر (27 عاماً)، مستمرة برحلة العلاج المأساوية، فحالها كالعديد من المصابين بمرض السرطان يعانون من نقص الأدوية ومنع السفر إلى الخارج لتلقي العلاج، حيث تمّ رفض تحويلتها الطبية ست مرات، ما زاد من معاناتها وسوء وضعها الصحي يوماً بعد يوم.

وتابعت والابتسامة قد رُسمت على وجهها: “درست إدارة الأعمال في الجامعة وتخرجت بمعدلٍ عالٍ، كما كنت أمتلك موهبة الرسم التي لطالما حلمت بتطويرها كي أصبح فنانة مشهورة”.

مؤشر خطير

بدوره، أكد رئيس مستشفى عبد العزيز الرنتيسي بغزة محمد أبو سلمية، على أن قطاع غزة شهد ازدياداً ملحوظاً في معدل الإصابة بمرض السرطان خلال السنوات القليلة الماضية، حيث يُسجّل شهرياً ما يقارب 100- 120 حالة، في حين كان يتراوح في السابق ما بين 60- 80 حالة تقريباً.

وأرجع أبو سلمية أسباب ازدياد الإصابة بمرض السرطان إلى توالي ثلاثة حروب إسرائيلية على القطاع، استخدم فيها الاحتلال الأسلحة النووية كالفسفور واليورانيوم المخصّب، التي أثبتت منظمة الصحة العالمية، أن تلك الأسلحة تسبب الإصابة بمرض سرطان الرئة والدم، بالإضافة إلى استخدام البطاريات البديلة عن الكهرباء في المنازل “اللّدات”، وتلوث البحر، واستخدام المبيدات الحشرية، والأسمدة الخطيرة والسامة في زراعة المحاصيل.

وأضاف: “حتى الضغط النفسي الذي يعايشه المواطنون بقطاع غزة له دور كبير أيضاً في الإصابة بمرض السرطان”.

وأشار إلى أن الإصابة بمرض السرطان يكثر في المناطق الحدودية من القطاع، نظراً لأنهم يتعرضون لقصف واعتداءات متكررة بشكل شبه يومي، وبذلك فهم يتعرضون لليورانيوم بنسبة أكبر.

وحول زمن اكتشاف المرض، قال أبو سلمية إن البعض يُكتشف مبكراً والبعض الآخر يُكتشف متأخراً، مثل سرطان الثدي الأكثر انتشاراً عند النساء في القطاع، نظراً لأن أعراضه لا تكون واضحة ولا يوجد ألم.

وأوضح أن الأنواع الأخرى من السرطان تختلف، حيث تظهر أعراض على المريض ما يستدعيه لزيارة الطبيب وفحصه، ومن هذه الأعراض: صعوبة في التنفس، تقيؤ دم، إسهال شديد، انسداد في الأمعاء.

كيفية الوقاية

وشدد أبو سلمية على ضرورة الفحص الدوري الذاتي للسيدات أمام المرآة للاكتشاف المبكر لسرطان الثدي، وعند ملاحظتها أي شيء سواء كتلة أو شكة دبوس أو إخراج دم، أو حتى مجرد شكوك عندها يجب أن تتوجه إلى الطبيب فوراً لعمل الفحص بالأشعة.

ولفت إلى ضرورة القيام بعمل صورة للكشف عن وجود سرطان وذلك بعد عمر 35 سنة، حتّى وإن لم يكن هناك أعراض تدل على المرض، مشدداً على أنه كلما اكتشف المرض مبكراً كلما كان أفضل للمريض واستجابة الشفاء تكون أسرع، كما يمكن القيام بجراحة واستئصال المرض قبل أن ينتشر في كافة الجسم بدلاً من التعرض للكيماوي.

وحول طرق العلاج، أوضح أبو سلمية، أن علاج الأورام له ثلاثة إجراءات علاجية: أولاً العلاج الجراحي وهي عمليات الاستئصال وأغلبها يتم إجراؤه في غزة، والثاني العلاج الكيميائي وهو متوفر ولكن بصورة غير مستمرة، بينما العلاج الثالث: الإشعاعي ويليه العلاج الهرموني وهو غير متوفر على الإطلاق حيث يضطر الأطباء لتحويل المريض لتلقي العلاج في الخارج على نفقة وزارة الصحة.

فتبدأ هنا رحلة معاناة جديدة بسبب الحصار وإغلاق المعابر، قد يدفع مصابو “السرطان” حياتهم ثمناً لها، وهم ينتظرون الموافقة وتصريح المرور للسفر.

حصار فاقم المعاناة

وحول مدى توفّر الأدوية، بيّن أبو سلمية، أن القطاع يعاني من أزمة في نقص أدوية السرطان منذ أعوام، وزادت تلك النسبة ما بعد الحرب الأخيرة، مشيراً إلى أن هذا النقص الحاد في الأدوية لمرضى السرطان بكافة أنواعه وخاصة سرطان الثدي، حيث إن تأخير العلاج يؤثر على تأخير الشفاء وانتشار المرض إلى أجزاء أخرى من الجسم وإما الموت.

ولعدم توفّر أدوية السرطان بغزة، أوضح أبو سلمية، أنّ هناك الكثير من الحالات المرضية التي تحتاج للسفر إلى الخارج بشكل طارئ وسريع لحاجتها الماسة للعلاج بعد الانتهاء من مرحلة التشخيص المبدئي، إلا أن إغلاق المعابر يقف عائقاً أمام استكمال المراحل العلاجية للمرضى.

ولفت إلى معاناة مرضى السرطان الشديدة في التحويلات الطبية ومنع الاحتلال الإسرائيلي لهم وابتزازهم على معبر بيت حانون/ إيرز، والتأخير وأحياناً المماطلة في إصدار تحويلات المرضى.

ومن جهة أخرى، نوّه أبو سلمية إلى ارتفاع تكلفة علاج مرض السرطان، حيث إن بعض الجرعات تصل تكلفة الواحدة منها إلى خمسة آلاف دولار، ما يكون عبئاً ثقيلاً على المواطن الغزي، حيث لا يستطيع دفع ثمن الدواء، كما يؤثر بشكل سلبي على المريض ويؤخر علاجه.

السرطان لا يعني الموت

قال أبو سلمية: “مرض السرطان لا يعني الموت، فهناك الكثير من تمّ شفاءه تماماً من المرض، فمثلاً سرطان الدم عند الأطفال نسبة الشفاء منه تتجاوز 90% وسرطان الغدد الليمفاوية، حتّى سرطان الثدي إن اكتشف في المراحل الأولى وتم استئصاله وأخذ جرعات علاجية يعيش حياته بعد ذلك بسلام وأمان”.

جهود مبذولة

وأكد أبو سلمية على أن مستشفى الرنتيسي ووزارة الصحة بغزة تعمل بكافة جهدها لتوفير ما يحتاجه مرضى السرطان، لافتاً إلى أن هناك بعض الجهات المانحة والمتبرعين بأدوية السرطان للتخفيف من عبء أزمة نقص الأدوية.

ونظراً لعدم امتلاك القطاع مستشفيات متطورة يمكنها التخفيف من انتشار المرض أو حتى علاج المرضى، طالب أبو سلمية ببناء مركز أورام متخصص لعلاج السرطان في قطاع غزة، يشمل جميع التخصصات والأدوات المساعدة، بالإضافة إلى توفير العلاج الإشعاعي والمسح الذري للمرضى.

ودعا إلى ضرورة تكاتف الجميع، المجتمع المدني، رجال الأعمال، وزارة الصحة بغزة ورام الله، ومنظمة الصحة العالمية، من أجل إنقاذ مرضى السرطان، وتسخير كافة الجهود لدعم حقوق المرضى العلاجية ومكافحة هذا المرض والوقاية منه.

فباتت حياة مرضى السرطان في قطاع غزة مهددة بالخطر، لم يكفِ تأثير الإصابة بالمرض بل يُضاف إلى ذلك الحصار الإسرائيلي الخانق الذي منعهم من السفر إلى الخارج لتلقي العلاج.

وفي الحقيقة السرطان لا يعني الموت، ولكن في ظل الوضع الصعب الذي يعايشه أهالي القطاع من خلال منع التحويلات الطبية والحصار الإسرائيلي ونقص الأدوية، هنا يكمن الموت.

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

كيف يدفع المريض في غزة فاتورة "أطباء الدعاية"؟
مساجد بملايين الدولارات في غزة التي ينهشها الفقر!
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست

Khutaa

  • ارتفاع إصابات كورونا بأم الفحم لـ 198

    ارتفاع إصابات كورونا بأم الفحم لـ 198

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    ارتفاع إصابات كورونا بأم الفحم لـ 198
    اقرأ المزيد
  • سياسيون أوروبيون رفيعو المستوى يدعون لدعم “أونروا” لمواجهة كورونا

    سياسيون أوروبيون رفيعو المستوى يدعون لدعم “أونروا” لمواجهة كورونا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    سياسيون أوروبيون رفيعو المستوى يدعون لدعم “أونروا” لمواجهة كورونا
    اقرأ المزيد
  • هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي فجر الاثنين مصلحة تجاريّة في المنطقة الصّناعيّة في مدينة كفر قاسم بالداخل الفلسطيني المحتل.

    هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي فجر الاثنين مصلحة تجاريّة في المنطقة الصّناعيّة في مدينة كفر قاسم بالداخل الفلسطيني المحتل.

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي فجر الاثنين مصلحة تجاريّة في المنطقة الصّناعيّة في مدينة كفر قاسم بالداخل الفلسطيني المحتل.
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 43
  • 235
  • 53٬186

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...