خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

10/09/2017 | آراء | شارك بتعليقك | 30 views

لن يتحقق السلام في عهد نتنياهو

لن يتحقق السلام في عهد نتنياهو

 

د.هاني العقاد

توقف السلام  بل مات السلام وقد لا يبعث من جديد…! لو كانت اسرائيل معنية بتحقيق السلام وانهاء الصراع  لانتهى الاحتلال  وحل  مكانه الامن والاستقرار ولو كان نتنياهو اليميني المتطرف معني  بذلك لتحقق السلام في العام 1999 خلال فترة توليه رئاسة الحكومة للمرة الاولى , لكن باستلام نتنياهو الحكم نستطيع القول ان عملية السلام دخلت مرحلة التجميد التدريجي فقد جمد نتنياهو عملية السلام بعد برتوكول الخليل والذي بمقتضاه اعيد انتشار قوات الاحتلال الاسرائيلي في 17  يناير 1997 في منطقة الخليل وحينها ارسي نتنياهو معادلة خطيرة تتعلق بالمسيرة السلمية وهي “الامن مقابل السلام” بدلا من “الارض مقابل السلام” وتنص بعض بنود الاتفاق بين الفلسطينيين والإسرائيليين على ان يعاد انتشار قوات الاحتلال الاسرائيلي في بعض المناطق الفلسطينيين وان تقوم السلطة بترتيبات امنية وتشكل لجنيتن  لجنة ثنائية فلسطينية اسرائيلية والثانية ثلاثية تكون فيها الولايات المتحدة طرف رئيس تختص عمل اللجان بمنع التحريض على الارهاب ,وتنص الاتفاقية ايضا على ان تستأنف مفاوضات الوضع النهائي والتوصل الى اتفاق قبل الرابع من يونيو 1999.

كان بإمكان نتنياهو ان يوفر الظروف المناسبة لإطلاق مفاوضات تقود الى الحل النهائي وبالتالي انهاء الصراع التاريخي لكن هذا ليس في عقيدة هذا الرجل ولا من احتمالات  ان تكون جزء من معتقداته حل الصراع على اساس الاعتراف بالحقوق الفلسطينية كاملة والا لكان تاريخ المنطقة قد تغير وتفادينا مزيد من الجرائم التي ارتكبتها اسرائيل بأمر من نتنياهو شخصيا  , تولي نتنياهو حقيبة وزارة الخارجية في حكومة ارئيل شارون 2002 ومن ثم وزيرا للمالية في حكومة شارون الائتلافية ولعله ارتأى ان ذلك يبقيه قريبا لاستعادة مكانته برئاسة الوزراء في اي انتخابات جديدة وبالفعل فاز نتنياهو في انتخابات الكنيست 2009 واصبح رئيسا للوزراء للمرة الثانية , كان بإمكان  نتنياهو ان يقتنص فرصة اللقاء الثلاثي الذي جمعة بالرئيس اوباما والرئيس ابو مازن على هامش الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك سبتمبر 2009 على امل اطلاق المفاوضات التي توقفت بعد هزيمة اولمرت وفوز نتنياهو بولاية ثانية لرئاسة الوزراء لكن نتنياهو رفض رفضا قاطعا تجميد البناء في مستوطنات الضفة الغربية والقدس تهيئة لمفاوضات جادة تقود الى اتفاق تاريخي .

كرس نتنياهو جهد حكومته  للبناء في المستوطنات في الضفة الغربية والقدس لفرض وقائع خطيرة على الارض تعيق اي اتفاق تاريخي يسمح بقيام دولة فلسطينية متواصلة الجغرافيا ,الفرصة الكبيرة والتي لن تتكرر التي خسرها نتنياهو كانت من خلال مفاوضات التسع شهور 2014والتي اعد خريطتها جون كيري وزير الخارجية الأمريكي  في ولاية اوباما الثانية  الا ان المفاوضات انتهت حسب الجدول الزمني دون تحقيق اي تقدم بسبب التعنت الاسرائيلي ولو وافق نتنياهو على التفاوض الى حيث توقفت المفاوضات عام  2009 مع اولمرت لحقق جون كيري حدثا تاريخا بالتوصل الى اتفاق تاريخي بين الفلسطينيين والإسرائيليين لكن نتنياهو اعاد المفاوضات الى نقطة الصفر وكان اي موضوعات او قضايا لم يتم التفاوض حولها ولم يتبادل الإسرائيليين والفلسطينيين اي وجهات نظر حولها.

اعتبر نتنياهو نفسه منتصرا في ذلك الوقت لان السلام لم يتحقق ولم يحقق الفلسطينيين اي تقدم يمكنهم من اقامة دولتهم المستقلة وبالتالي اعطي  نتنياهو التعليمات  للإسراع في تنفيذ   مخططة الاستيطاني الكبير ليجعل الجغرافيا وليس الديموغرافيا هي التي تتحدث على طاولة اي مفاوضات قادمة , مئات الالاف من الوحدات الاستيطانية اقيمت  في مستوطنات الضفة الغربية ومحيط مدينة القدس , وهناك خطة كبيرة للتخلص من السكان الفلسطينيين في القدس واحلال مكانهم يهودا يتم جلبهم لزيادة الكثافة اليهودية في المدينة وضم خمس مستوطنات للمدينة, وهذا الاسبوع عن اعتزام سلطات الاحتلال بناء 4 الالاف وحدة سكنية جديدة على التلال المحيطة بالقدس بعد مصادرة 600 هكتار من اراضي القدس , والاخطر اليوم ما قامت به سلطة الاحتلال من منح مستوطني الخليل ادارة شؤنهم البلدية و بالتالي انشاء اول بلدية للمستوطنين في الخليل بالبلدة القديمة وهذا يعني ان اسرائيل فعليا بدأت بخطة الضم للأراضي الفلسطينية لسيادتها  كل هذه الاجراءات وغيرها ليست مؤشرات بل براهين ان نتنياهو لا يريد ان يتحقق السلام.

لن يتحقق السلام في عهد نتنياهو اواي رئيس وزراء اسرائيلي  طالما بقيت الولايات المتحدة عاجزة عن ممارسة ضغط حقيقي على حكومة اسرائيل للاذعان لمتطلبات السلام في المنطقة ووقف فرض حلول تناسب اسرائيل على الارض من خلال الاستيطان والتهويد وسعي نتنياهو لدي ادارة ترامب لتبني مثل هذه الحلول  وبالتالي فان الاقتناع بوقف الاستيطان وانهاء الاحتلال شرطان مهمان لنجاح اي دور او رعاية امريكية او حتي دولية وهذا موقف لن تتخذه ادارة ترامب الحالية  , وما بات معروفا ان ادارة ترامب  تثبت يوما بعد اخر انها  غير جدية  في  مساعيها ورعايتها لأي عملية مفاوضات تقود الى حل دائم بسبب الانحياز لإسرائيل بالكامل واتاحة الفرصة لإسرائيل لاستكمال مشروعها الاستيطاني الكبير وفي ذات الوقت تبني الحلول الاسرائيلية وليس حل الدولتين . لن تستطيع ادارة ترامب الحالية الوصول الى صفقة كبيرة وحل استراتيجي للصراع  طالما ان الولايات المتحدة تتماهي مع نتنياهو وتتحدث بما يتحدث  وطالما تتحدث الادارة الامريكية عن صفقة سلام اقليمية وليس مشروع سلام يبدأ بالأرض مقابل السلام ويبدا بأنهاء الاحتلال الاسرائيلي على حدود 1967 وينتهي بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس العربية  .

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

أساطير "خطة الحسم"
مطبات على طريق المصالحة
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست

Khutaa

  • عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها
    اقرأ المزيد
  • دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا
    اقرأ المزيد
  • خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 38
  • 31
  • 52٬569

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...