خُطَى بوست
  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات

  • الرئيسية

  • أخبار الساعة

    أخبار الساعة
  • الأخبار

    • أخبار محلية

      أخبار محلية
    • شؤون فلسطينية

      شئون فلسطينية
      • لاجئون

    • شؤون إسرائيلية

      شؤون إسرائيلية
    • عربي ودولي

  • آراء

    آراء
  • القدس

    القدس
  • الأسرى

    أخبار الأسرى
  • رياضة

    أخبار رياضية من هنا وهناك
    • رياضة عربية

      اخر أخبار وجديد الساحة العربية من الأخبار الرياضية.
    • رياضة محلية

      اخر أخبار وجديد الساحة المحلية من الأخبار الرياضية،غزة،فلسطين،الضفة الغربية.
  • اقتصاد

    اقتصاد
  • لايف ستايل

    لايف ستايل
  • ملتميديا

    ملتميديا
    • انفو جرافيك

      انفو جرافيك
    • صورة

      صورة
    • فيديو

      فيديو
  • محطات

    محطات
لـ Khutaa

16/12/2017 | آراء | شارك بتعليقك | 34 views

بـــوتــــين ولــعــبــة الــســـيرك الــســياســي بقلم : حسن زايد

بـــوتــــين ولــعــبــة الــســـيرك الــســياســي بقلم : حسن زايد

 

حــســـــن زايـــــــــد .. يــكــتـــب :

بـــوتــــين ولــعــبــة الــســـيرك الــســــياســي

هناك رئيس ، وهناك قائد . في كل عمل قد تجد الرئيس ، وقد تجد القائد . وبون شاسع بين الرئيس والقائد . وعلي مستوي الدول هناك العديد من الرؤساء ، والقليل من القادة . وبعيداً عن التوصيف العلمي للفروق ما بين الرئيس والقائد ، فإن لي موقفاً انطباعياً من كليهما . فالرئيس من وجهة نظري ، مجرد موظف يقوم بتسيير الأعمال ، وفقاً لبطاقة وصف وظيفي ، معدة له سلفاً ، لا يزيد عليها ، ولا ينقص منها ، حتي يتم مدة رئاسته بخير ، لا له ولا عليه . وقد لا توجد فروقاً فردية فارقة ، بين رئيس ورئيس ، إلا في أضيق الحدود . قد تتمثل في سرعة الإنجاز أو بطئه ، أوتقليل الفاقد و زيادته . ويكون الآداء بروتوكولياً يغلب عليه الطابع الشكلي . وينطبع الآداء الحكومي كله بذات الطابع ، آداء باهت حائل اللون ، له من صفات الماء ثلاث : عديم اللون ، عديم الطعم ، عديم الرائحة ، وهي صفات محمودة في الماء ، وفي البشر مذمومة .

أما القائد ، فهو ذلك الرجل ، الذي يمتلك من الصفات الشخصية ، ما يؤهله للقيادة ، ويمتلك من الكاريزما ما يدفع الآخرين للإنقياد له . وعلي المستوي السياسي نجد القائد هو لاعب السيرك الماهر ، الذي يجيد اللعب علي كل الحبال ، ويجيد كل الألعاب ، وفي كل الظروف والأوضاع ، وبنفس الكفاء والفاعلية . وذلك كله لا يأتي مصادفة ، ولا يتأتي بالفطرة وحدها ، وإنما يتطلب درساً وتعلماً وتدريباً وتجريباً وتوظيفاً وتطبيقاً ،الأمر الذي يدفع حتماً ، إلي الإنقياد له طوعاً وحباً أو قناعة ومصلحة . أي أن القائد هو من تنطبق عليه مواصفات لاعب السيرك ، ولكن علي المستوي السياسي .

والرئيس الروسي بوتين ، من هذا النمط من الرجال . لذا فإنه يجيد انتهاز الفرص التي تتاح أمامه ، فضلاً عن خلقها خلقاً ، إذا اقتضت مصلحة بلاده ذلك . فالرجل وريث إمبراطوية كانت تمثل القطب المقابل ، للقطب الأمريكاني ، وقد تهاوت من الداخل ، بفعل عوامل تحلل ذاتية داخلية ، وعوامل خارجية مصطنعة علي أيدي أجهزة استخباراتية عتيدة في العبث في أحشاء الدول وأدمغتها . واستلم السلطة من رئيس مخمورـ الرئيس يلتسين ـ كان يسير بالإتحاد الروسي إلي الهاوية . وأجري مجموعة من الإصلاحات السياسية والإقتصادية والإجتماعية العاجلة ، التي أبقت علي الإتحاد الروسي واقفاً علي قدمين ثابتتين في مواجهة التحديات .

وما زال الرجل يصارع الغرب والأمريكان بغية الوصول إلي منطقة المياه الدافئة ، بعد أن فقد الإتحاد السوفيتي نفوذه السياسي والإقٌتصادي فيها ، ولم يكن يتبقي له منها سوي سورية . ولذلك وقف الرجل موقفاً مناوئاً لما أطلق عليه ـ مجازاً ـ ثورات الربيع العربي ، لا لأن بلاده قد عانت من هذه الثورات الملونة ، التي أفضت إلي تفكيكها ، وشرذمتها ، وإنما لأن إتيان هذه الثورات أكلها ، سيقذف به خارج المنطقة ، والأمر لا يتعلق فقط بالنفوذ السياسي ، وإنما يمتد إلي الجانب الإقتصادي والعسكري . ومن هنا لم يكن مستغرباً التدخل العسكري الخشن في الملف السوري ، وتأييده للمواقف المصرية في الملف السوري والليبي واللبناني واليمني والفلسطيني . بخلاف تطوير العلاقة التاريخية بين مصر ورسيا ، من خلال الإتفاقيات الإقتصادية والعسكرية ، وتنسيق المواقف السياسية بين البلدين .

فالرجل يعلم أن إقتصاد بلاده يعاني من الكساد ، ويعاني من الإنكماش ، وانخفاض الإيرادات عقب تدهور اسعار النفط ، وانهيار قيمة الروبل في مواجهة الدولار الأمريكي ، واليورو الأوروبي ، وارتفاع معدلات التضخم إلي مستويات قياسية . كما أنه يدرك أن روسيا تعاني من العقوبات الأورو / أمريكية ، علي خلفية أزمة جزيرة القرم ، ودعم الإنفصاليين في شرق أوكرانيا ، ومن ضمن العقوبات وقف التعاملات مع الشركات الروسية العاملة في مجال الطاقة ، والقطاع المصرفي . وتعتمد روسيا علي صادرات النفط والغاز ، والسلع الأساسية ، والمواد الخام ، في الحصول علي إيراداتها ، بعد تراجع القطاع التصنيعي .

والرجل يسعي جاهداً إلي التخلص من وقع العقوبات ، ومحاولات فرض الحصار ، وإنعاش الإقتصاد . وهو في سبيله إلي ذلك ، يركزعلي الدول النامية ، ومن بينها مصر . حيث يستغل الحماقات والأخطاء التي تقع فيها الإدارات الأمريكية المتعاقبة في علاقاتها بمصر بعد ثورة 30 يونيه ، كي ينفذ منها إلي بناء جسور من العلاقات المتينة معها ، مستغلاً في ذلك الرغبة المصرية الجارفة في تنويع علاقاتها مع مختلف الدول ، والإستعصاء علي محاولات الإستقطاب والتبعية ، والإرتماء في الأحضان فيما بعد ثورة يوليه 1952م ، حتي تتخلص من مشاكل الإبتزاز ، ولي الذراع ، ومحاولات التأثير علي استقلالية القرار الوطني ، والنيل من السيادة المصرية .

ولو أجهدنا أنفسنا قليلاً ، في محاولة للمقارنة بين بوتين والسيسي ، سنجد أن كليهما لاعباً ماهراً ، علي مسرح السيرك السياسي الدولي ، يتمتع بكل مقومات القيادة الرشيدة ، وليس مجرد رئيس . والرئيس السيسي هناك من يحبه ، ومن لا يحبه فهو يحترمه ، لأنه قائد جدير بالإحترام . وليس ذلك من قبيل الدعاية الإنتخابية ، ولكن استمراره لفترة رئاسية ثانية ضرورة وجود ، لاستكمال ما بدأه من مشروعات .

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك

مرتبط

اتجهوا نحو القدس تصنعوا قوتكم وتتوحد بلدانكم " صالح عوض "
في العراق الفساد مرتبط بالفساد السياسي اولا بقلم : عبد الخالق الفلاح
0
  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست

Khutaa

  • عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    عقب سيجارة يفك لغز جريمة قتل بعد 19 عامًا من وقوعها
    اقرأ المزيد
  • دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    دراسة: المسلمون الأكثر تعرضا للتمييز في ألمانيا
    اقرأ المزيد
  • خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي

    شارك هذا الموضوع:

    • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
    • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
    خاميس رودريغيز يرفض عرضا خياليا من أجل الملكي
    اقرأ المزيد

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

أسعار العملات

العملة سعر الشراء سعر البيع
الدولار الامـريكي 3.50 3.55
الدينــار الأردنــــي 4.93 4.99
الـــيــــــــــــــــــــــــورو 4.34 4.40
الجـنيـه المـصــري 0.19 0.20
برعاية بنك فلسطين

Ads



تابعنا عبر Face Book

خُطّى بوست | Khutaa Post

صحيفة إلكترونية فلسطينية تهتم بالشأن الفلسطيني وتواكب الأحداث المحلية والعربيةوالعالمية،وتهدف إلى التركيز عـلـى القضايـا الــتـي تـهـم القـــارئ الفلسطيني وإتاحتها مساحة واسعة من الرأي ولتعبير الحر.

تواصل معنا

   مدينة غزة
   info@khutaa.com

مواقع صديقة

Pink Store | بينك ستور

ناشي الحجيلي للكهرباء والكيبلات

zum - زوم

أقسام الموقع

الخصوصية وملفات تعريف الارتباط: يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لها.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك كيفية التحكم في ملفات تعريف الارتباط، يُرجى الاطلاع هنا: سياسة ملفات تعريف الارتباط

احصائيات

  • 20
  • 41
  • 52٬449

تابعنا

  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • RSS
© 2025 خُطَى بوست

  • تويتر
  • فيسبوك
  • بنترست
 

تحميل التعليقات...